نداء المحبة
مرحبا بك زائرنا الكريم كم يسعدنا أن تساهم معنا في إثراء هذا المنتدى
لاتكن سلبيا فترحل من غير أن تترك بصمتك
نداء المحبة
مرحبا بك زائرنا الكريم كم يسعدنا أن تساهم معنا في إثراء هذا المنتدى
لاتكن سلبيا فترحل من غير أن تترك بصمتك
نداء المحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جمال ومحبة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
m.tarek1999
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
مريم
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
sirin
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
منال
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
حسان يحياوي
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
نور الهدى
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
tarek
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
cute girl
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
abouyahia
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
**الشيماء**
تفنّن في بيع أفكارك I_vote_rcapتفنّن في بيع أفكارك I_voting_barتفنّن في بيع أفكارك I_vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
» يـومـك فـي رمـضـان
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 29, 2011 12:11 pm من طرف نور الهدى

» فضل العشر الأواخر من رمضان
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 29, 2011 12:09 pm من طرف نور الهدى

» من ذاكرة صائم
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 29, 2011 12:06 pm من طرف نور الهدى

» رمضان بين العادة والعبادة
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 29, 2011 12:05 pm من طرف نور الهدى

» جود صائم
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 29, 2011 11:58 am من طرف نور الهدى

» هل من ترحيب؟؟؟؟؟؟؟
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالأحد يوليو 24, 2011 9:10 pm من طرف abouyahia

» عولمة الثورة العربية
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالخميس يوليو 07, 2011 10:22 pm من طرف m.tarek1999

» خمس طرق أصيلة لزينتك الجميلة
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 11:40 am من طرف sirin

» ستون نصيحة للزوجة المسلمة
تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 11:39 am من طرف sirin

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 81 بتاريخ الأحد أكتوبر 13, 2024 1:32 am

 

 تفنّن في بيع أفكارك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مريم
المشرف العام
المشرف العام
مريم


عدد المساهمات : 138
تاريخ التسجيل : 13/02/2011
الموقع : https://tarek99.forumalgerie.net/u5

تفنّن في بيع أفكارك Empty
مُساهمةموضوع: تفنّن في بيع أفكارك   تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالأحد يونيو 12, 2011 1:34 pm


كم
من الأفكار تبقى حبيسة النفس، سجينة الذات، لا ترى النور، ولا تجد لها ولا
لصاحبها أثراً في هذه الحياة، والسر في ذلك هو عدم قدرة صاحب الفكرة على
عرض فكرته بصورة مقنعة للآخرين، فيحرم صناعة التأثير بل وصناعة الحياة
برمتها.


وإقناع
الآخرين بالفكرة قد يتحقق عن طريق اللسان الفصيح المدجج بالحجة والمنطق
والبرهان، وقد يتحقق بالسلوك الذكي، وقد يتحقق بالقدوة الحسنة. ولقد حاز
النبي صلى الله عليه وسلم كل ذلك، حيث أُوتي جوامع الكلم، وكان خُلُقه
القرآن، وكان أحسن الناس عِشْرة، وكان أرحم الناس وأعظمهم عفواً وجوداً
وإحساناً، ولذا استطاع أن يكسب القلوب، ويقنع العقول، وينشر دين الله تعالى
في الآفاق.


انظر
مثلاً إلى قدرات النبي صلى الله عليه وسلم في تبليغ دعوة ربه وتسويق ما
أمره الله به مع عدي بن حاتم الطائي رضي الله عنه ومن قبله أخته الصحابية
الجليلة سفانة بنت حاتم الطائي رضي الله عنها التي أسلمت وحسن إسلامها بعد
أن وقعت أسيرة في جيش علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما غزا طيئ.


قبل أن يأمر علي بن أبي طالب بقتال أهل طيء قال لهم: قولوا لا إله إلا الله تمنعوا بها أنفسكم وأموالكم.

فقالت
النساء لسفانة: إنهم يرثون النساء كما تورث الإبل، فقالت سفانة: كيف؟ قالت
النساء: لأنها لا ترث شيئاً من أموال الأهل. قالت سفانة: هل يمضون بي
سبياً؟ لو فعلوا ذلك لقتلت نفسي، فقالت لها إحدى النسوة: من يدخل الإسلام
لا يؤخذ سبياً، ألم تسمعي ابن أبي طالب يقول: قولوا لا إله إلا الله تمنعوا
بها أنفسكم وأموالكم؟


وارتفع
صوت علي بن أبي طالب: الأسر، الأسر، لا تقتلوا إلا من امتنع، وأصابت خيل
رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنة حاتم في سبايا علي، فقدم بها على رسول
الله صلى الله عليه وسلم فجُعلت بباب المسجد، فمرَّ بها النبي صلى الله
عليه وسلم فقامت إليه، وكانت امرأة جزلة، فقالت: يا رسول الله، هلك الوالد
وغاب الوافد فامنن عليَّ منَّ الله عليك.


فتساءل رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ومن وافدك؟) قالت سفانة: عدي بن حاتم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الفارُّ من الله ورسوله؟)
ومضى النبي صلى الله عليه وسلم، فلما كان الغد مرَّ بها، فقالت له مثل
ذلك، فردَّ عليها بمثل جواب الأمس، فلما كان اليوم الثالث، مرّ بها رسول
الله صلى الله عليه وسلم، وقد يئست منه فأومأ إليها رجل من خلفه: قومي
فكلِّميه.


قامت
سفانة فقالت: يا رسول الله، هلك الوالد وغاب الوافد، وأنا عجوز كبيرة ما
بي من خدمة، فإن رأيت أن تخلي عني، ولا تشمت بي أحياء العرب، فإن أبي سيد
قومه، كان يفك العاني، ويحمي الذمار، ويفرج عن المكروب، ويطعم الطعام،
ويفشي السلام، ولم يطلب إليه طالب قط حاجة فرده، أنا ابنة حاتم الطائي،
فامنن عليّ منَّ الله عليك.


كريمٌ يملك بجوده قلوب الكرماء

فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قد فعلت، فلا تعجلي بخروج حتى تجدي من قومك من يكون لك ثقة حتى يبلغك إلى بلادك ثم آذنيني) ثم قال لأصحابه: (خلوا عنها فإن أباها كان يحب مكارم الأخلاق)

فسألت سفانة عن الرجل الذي كان يسير خلفه وأشار إليها أن كلميه فقيل لها: علي بن أبي طالب.

وأقامت
سفانة حتى قدم رهط من قومها فيهم ثقة وبلاغ فقالت: يا رسول الله، قدم رهط
من قومي فيهم ثقة وبلاغ، فمنّ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحرية
وأعطاها عطاءً جزيلاً وكساها وأعطاها نفقة وحملها على بعير، فقالت سفانة:
شكرتك يد افتقرت بعد غنى، ولا ملكتك يد استغنت بعد فقر، وأصاب الله بمعروفك
مواضعه، ولا جعل لك إلى لئيم حاجة، ولا سلب نعمة كريم إلا وجعلك سبباً
لردها عليه.


وخرجت
مع الرهط حتى قدمت الشام، وبينما عدي بن حاتم قاعد في أهله فنظر إلى ظعينة
تصوب إلى قومه فقال: ابنة حاتم؟ قالت سفانة: وعورته؟! القاطع الظالم، فررت
بأهلك وولدك وتركت بنية والدك.


فقال
عدي: أي أخيّة، لا تقولي إلا خيراً، فوالله ما لي من عذر، لقد صنعت ما
ذكرت، ثم عاد يتساءل: ماذا ترين في أمر هذا الرجل؟ (يعني رسول الله صلى
الله عليه وسلم).


قالت
سفانة: أرى والله أن تلحق به سريعاً، فإن يكن الرجل نبياً فللسابق إليه
فضله، وإن يكن ملكاً فلن تزل في عز اليُمْنِ وأنت أنت، فقال عدي: والله إن
هذا للرأي.


قالت
سفانة: لقد فعلت فعلة لو كان أبوك موجوداً لفعلها، ابتدر راغباً أو
راهباً، فقد أتاه فلان فأصاب منه وأتاه فلان فأصاب منه، فقال عدي: إني
لأرجو الله أن يجعل يدي في يده.


وانطلق عدي قاصداً مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما بلغها، وجده في المسجد، فسلم عليه، فقال له: (من الرجل؟)
فقال: عدي بن حاتم جئت من نفسي بلا أمانٍ أو كتاب، فأخذ بيده رسول الله
صلى الله عليه وسلم، ومضى به إلى بيته، وفي الطريق لقيته امرأة ضعيفة كبيرة
فاستوقفته تكلمه طويلاً. فقال عدي: والله ما هذا بملك، فلما دخلا البيت،
رمى إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بوسادة من أَدَمٍ محشوة ليفاً وقال
له: (اجلس عليها)، فقال عدي: لا بل أنتَ فاجلس عليها، قال: (لا بل أنت)، ثم جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأرض.


وعظيمٌ يأسر برفعته ألباب العظماء

فقال عدي: والله ما هذا بأمر ملك، ثم قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إيه يا عدي بن حاتم، ألم تك ركوسياً) ؟ قال عدي: بلى، فقال له صلى الله عليه وسلم: (أو لم تكن تسير في قومك بالمرباع؟) فقال عدي: بلى، قال صلى الله عليه وسلم: (فإن ذلك لم يكن يحل لك في دينك)، قال عدي: أجل والله، وعرفت أنه نبي مرسل يعلم ما يُجْهل.

ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لعله
يا عدي بن حاتم إنما يمنعك من الدخول في هذا الدين ما ترى من حاجتهم،
فوالله ليوشكن المال يفيض فيهم حتى لا يوجد من يأخذه، ولعله إنما يمنعك من
الدخول في هذا الدين ما ترى من كثرة عدوهم وقلة عددهم! فوالله ليوشكن أن
تسمع بالمرأة تخرج من القادسية على بعيرها حتى تزور هذا البيت لا تخاف إلا
الله، ولعله إنما يمنعك من الدخول فيه أنك ترى أن الملك والسلطان في غيرهم،
وايم الله ليوشكن أن تسمع بالقصور البيض من أرض بابل قد فتحت).


ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعدي: (ما يُفِرُّك؟ أيُفِرُّك أن تقول: لا إله إلا الله، فهل تعلم من إله سوى الله؟) فقال عدي: لا.

ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما تفر أن يقال: الله أكبر، وهل تعلم شيئاً أكبر من الله؟) فقال: لا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فإن اليهود مغضوب عليهم وإن النصارى ضالون) ، فقال عدي: إني حنيف مسلم.

فانبسط وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم وكل به رجلاً من الأنصار فنزل عنده.

ولما
انتقل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى ارتدت القبائل عامة
إلا قريش وثقيفاً، وظل عدي وأخته سفانة قابضين على دينهما، وخرج عدي مع
خالد بن الوليد يحارب المرتدّين.


بل هو رسولٌ يؤدّي الرسالة

رحمةٌ وهداية لمن في الأرض وطاعةً لرب الأرض والسماء..

ويروي
الإمام ابن كثير في (البداية والنهاية) رواية رواها عن أبي نعيم والحاكم
والبيهقي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: لما أمر اللهُ رسولَ الله
صلى الله عليه وسلم أن يعرض نفسه على قبائل العرب خرج وأنا معه وأبو بكر
إلى منى حتى دفعنا إلى مجلس من مجالس العرب (قوم من ربيعة).. فقال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: (أدعوكم إلى شهادة
أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأني رسول الله، وأن تؤووني وتنصروني
حتى أؤدي عن الله الذي أمرني به، فإن قريشاً قد تظاهرت على أمر الله وكذبت
رسول الله واستغنت بالباطل عن الحق والله هو الغني الحميد)


فقال له مفروق (رجلٌ من أشراف القوم وأحسنهم بياناً): وإلى ما تدعو أيضاً يا أخا قريش؟ فتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم:

{قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً} [الأنعام: 6/151]، إلى قوله: {ذَلِكُمْ وَصّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [الأنعام: 6/153].

فقال
له مفروق: وإلى ما تدعو أيضاً يا أخا قريش؟ فوالله ما هذا من كلام أهل
الأرض، ولو كان من كلامهم لعرفناه، فتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إِنَّ
اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبَى
وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالبَغْيِ يَعِظُكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}
[النحل: 16/90].


فقال له مفروق: دعوت والله يا أخا قريش إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال ، ولقد أفك قوم كذبوك وظاهروا عليك.

البيان حين يقوده الإيمان..

جيش نصر في كل أزمة ووطن عزّ في كل غربة..

وكذلك
يسطُرُ لنا الصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه مثلاً فذاً في
كيفية توصيل الأفكار وعرضها، وذلك في الحوار الذي دار بينه وبين ملك الحبشة
النجاشي مع وفد قريش حينما جاؤوا ليألبوه عليهم.


تقول
أم سلمة رضي الله عنها: عزَّ على المشركين أن يجد المهاجرون مأمناً
لأنفسهم ودينهم، فاختاروا رجلين جلدين لبيبين، وهما: عمرو بن العاص، وعبد
الله بن أبي ربيعة – قبل أن يسلما – وأرسلوا معهما الهدايا المستطرفة
للنجاشي ولبطارقته.


وبعد
أن ساق الرجلان تلك الهدايا إلى البطارقة، وزوداهم بالحجج التي يطرد بها
أولئك المسلمون، وبعد أن اتفقت البطارقة أن يشيروا على النجاشي بإقصائهم،
حضروا إلى النجاشي، وقدما له الهدايا ثم كلماه، فقالا له:


أيها
الملك، إنه قد ضوى إلى بلدك غلمان سفهاء، فارقوا دين قومهم، ولم يدخلوا في
دينك، وجاؤوا بدين ابتدعوه، لا نعرفه نحن ولا أنت، وقد بعثنا إليك فيهم
أشراف قومهم من آبائهم وأعمامهم وعشائرهم، لتردهم إليهم، فهم أعلى بهم
عينا، وأعلم بما عابوا عليهم وعاتبوهم فيه.


وقالت البطارقة: صدقا أيها الملك، فأسلمهم إليهما، فليرداهم إلى قومهم وبلادهم.

ولكن
رأى النجاشي أنه لا بد من تمحيص القضية، وسماع أطرافها جميعاً، فأرسل إلى
المسلمين، ودعاهم، فحضروا، وكانوا قد أجمعوا على الصدق كائناً ما كان.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
m.tarek1999
Admin
m.tarek1999


عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 10/02/2011

تفنّن في بيع أفكارك Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفنّن في بيع أفكارك   تفنّن في بيع أفكارك I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 14, 2011 7:02 pm

تفنّن في بيع أفكارك 1285968312
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tarek99.forumalgerie.net
 
تفنّن في بيع أفكارك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نداء المحبة :: الثقافة العامة :: علوم ومعلومات-
انتقل الى: